هذي قصيدة تشرفت بإلقائها في أمسية في إحتفال قبيلة عتيبة بمناسبة تخرج أبناء القبيلة من قوات الأمن الخاصة الذي أقيم في قاعة الأسطورة بتاريخ 5-8-1432هـ وأتمنى أن تحوز على رضاكم..
يامرحبا في حفل تخريج الأحرار
صقور نايف فالأمور الكبيرة
عتبان والعتبان للدولة أنصار
ولاخاب من حط العتيبي نصيره
عتبان في وقت الخطر دمهم حار
وعاداتهم ردع الجيوش المغيره
عتبان ما فيهم منافق وغدار
ولعزوة العوجاء سلاح وذخيرة
والموقف اللي ليل ستة رجب صار
دليل قاطع للعقول البصيرة
موقف عتيبيٍ محنك ومغوار
لجل الوطن خلا الكبيرة صغيرة
عبدالجليل أله الوفاء رمز وشعار
رجلٍ شجاع وفيه نخوة وغيره
أقدم على الميدان يوم الوغى ثار
وضحى بنفسه لجل شبه الجزيرة
ما هاب كيد الخصم و إطلاقة النار
وفي واجبه وقف وواجهه مصيره
شهيد لجل الدين وحماية الدار
رحل بعد حط أله بصمة وسيرة
هذي عوايد ربعي طوال الأشبار
برقا وروق أهل الفعول الشهيرة
للخير حضارٍ وللشر حضار
من السنين الأوله للأخيرة
طيبٍ مع الطيب وجورٍ لمن جار
وطروقهم بين النشاما عسيره
خيرٍ على العاني وخيرٍ على الجار
ومداتهم تملى اليدين الفقيرة
ودخيلهم يلقى معزة ومقدار
بيوت عزٍ من نصاها تجيره
و لا شبت الفتنة وعمين الأبصار
وكلٍ جرد عن حد سيفه جفيره
ربعي على أرقاب العداء سيف بتار
ومثل الجحيم اللي توقد سعيره
كم من حريبٍ معتدي ذاق الأمرار
وكم فرقوا بين العشير وعشيرة
أمجادهم ما تنتعدد بالأشعار
مثل البحور اللي تلاطم غزيرة
مع ساير العالم لنا صيت وأذكار
من عادها مثل الرحى المستديرة
واليوم من فضل الله النافع الضار
أمن وأمان ورغد عيش وستيرة
بظل المليك العادل الوافي البار
صقر العروبة درع شبه الجزيره
الشعب في نعمة ولاهو بمحتار
ما دام أبومتعب يقود المسيره
صقور نايف فالأمور الكبيرة
عتبان والعتبان للدولة أنصار
ولاخاب من حط العتيبي نصيره
عتبان في وقت الخطر دمهم حار
وعاداتهم ردع الجيوش المغيره
عتبان ما فيهم منافق وغدار
ولعزوة العوجاء سلاح وذخيرة
والموقف اللي ليل ستة رجب صار
دليل قاطع للعقول البصيرة
موقف عتيبيٍ محنك ومغوار
لجل الوطن خلا الكبيرة صغيرة
عبدالجليل أله الوفاء رمز وشعار
رجلٍ شجاع وفيه نخوة وغيره
أقدم على الميدان يوم الوغى ثار
وضحى بنفسه لجل شبه الجزيرة
ما هاب كيد الخصم و إطلاقة النار
وفي واجبه وقف وواجهه مصيره
شهيد لجل الدين وحماية الدار
رحل بعد حط أله بصمة وسيرة
هذي عوايد ربعي طوال الأشبار
برقا وروق أهل الفعول الشهيرة
للخير حضارٍ وللشر حضار
من السنين الأوله للأخيرة
طيبٍ مع الطيب وجورٍ لمن جار
وطروقهم بين النشاما عسيره
خيرٍ على العاني وخيرٍ على الجار
ومداتهم تملى اليدين الفقيرة
ودخيلهم يلقى معزة ومقدار
بيوت عزٍ من نصاها تجيره
و لا شبت الفتنة وعمين الأبصار
وكلٍ جرد عن حد سيفه جفيره
ربعي على أرقاب العداء سيف بتار
ومثل الجحيم اللي توقد سعيره
كم من حريبٍ معتدي ذاق الأمرار
وكم فرقوا بين العشير وعشيرة
أمجادهم ما تنتعدد بالأشعار
مثل البحور اللي تلاطم غزيرة
مع ساير العالم لنا صيت وأذكار
من عادها مثل الرحى المستديرة
واليوم من فضل الله النافع الضار
أمن وأمان ورغد عيش وستيرة
بظل المليك العادل الوافي البار
صقر العروبة درع شبه الجزيره
الشعب في نعمة ولاهو بمحتار
ما دام أبومتعب يقود المسيره